القتال (167) الجهاد في سبيل الله (127) من ترك القتال (24) معركه حنين (3) قُل لَن يُصِيبَنَا إِلَّا مَاكَتَبَ اللّهُ لَنَا هُوَ مَوْلاَنَا وَعَلَى اللّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ (51) قُلْ هَلْ تَرَبَّصُونَ بِنَا إِلَّا إِحْدَى الْحُسْنَيَيْنِ وَنَحْنُ نَتَرَبَّصُ بِكُمْ أَن يُصِيبَكُمُ اللّهُ بِعَذَابٍ مِنْ عِندِهِ أَوْ
فقال رجل: أنا، أردَفتها خلفي، فأرادت أن تقتلني، فقتلتُها، فأمر - صلى الله عليه وسلم - بدفْنها، فإن لم يفعلوا ذلك لشاغلٍ شغَلهم، أو أمرٍ منعهم منه، لم أرَهم حَرِجين بترْكهم ذلك؛ لأن أكثر مغازي
ومعلوم أن من أسباب رد العمل، وعدم قبوله من العبد الكفر بالله تعالى، يقول سبحانه: {وما منعهم أن تقبل منهم نفقاتهم إلا أنهم كفروا بالله ورسوله ولا يأتون الصلاة إلا وهم كسالى ولا ينفقون إلا وهم كارهون} التوبة/54
ونزل في استغفاره صلى الله عليه وسلم لعمه أبي طالب واستغفار بعض الصحابة لأبويه المشركين (ما كان للنبي والذين آمنوا أن يستغفروا للمشركين ولو كانوا أولي قربى) ذوي قرابة (من بعد ما تبين لهم أنهم