و أثبتت الدراسة مدى فعالية أدوات الاتصال الحديثة وتقنيات الجيل الثاني من الويب
يهدف الإشراف التربوي في المملكة العربية السعودية بصورة عامة إلي تحسين عمليتي التعليم التعلم وتحسين بيئتهما، من خلال الارتقاء بجميع العوامل المؤثرة فيهما، ومعالجة الصعوبات التي تواجههما
2) متابعة سير العملية التربوية والتعليمية في مدارس
للوصول إلى إشراف تربوي فعال يعد أمر ملح في الوقت الراهن لمواكبة ما تسعى المملكة إلى تحقيقه في ضوء رؤيتها الطموحة 2030 وعند البحث عن رؤية جديدة للإشراف التربوي بمدارس المملكة تبرز مسائل نوعية